علماء العرب
+2
الأميرة
sloma
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
علماء العرب
ابن البناء
نبذة:
بو العباس أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي، ولد في غرناطة (639-656) هجري، وتوفي في (721-723) هجري، اشتهر بالرياضيات والفلك والهندسة.
سيرته:
هو أبو العباس أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي. عرف بابن البناء لأن أباه كان بنّاءً، كما اشتهر بلقب المراكشي لأنه أقام في مراكش ودرّس فيها، وفيها مات سنة 721 أو 723 هـ. ولد في غرناطة، وقيل في مراكش، ويختلف مترجموه في سنة ولادته، فيجعلونها بين 639 هـ و 656 هـ .
تبحّر ابن البنَّاء في علوم متنوّعة، إلا أنه اشتهر خاصة في الرياضيات وما إليها. وكان عالماً مثمراً، وضع أكثر من سبعين كتاباً ورسالة في العدد، والحساب، والهندسة،والجبروالفلك، ضاع معظمها، ولم يعثر العلماء الإفرنج إلا على عدد قليل منها نقلوا بعضه إلى لغاتهم. وقد تجلّى لهم فضل ابن البناء على بعض البحوث والنظريات في الحساب والجبر والفلك.
قامت شهرة ابن البنَّاء على كتابه المعروف باسم (كتاب تلخيص أعمال الحساب) الذي يُعد من أشهر مؤلفاته وأنفسها. وقد بقي معمولاً به في المغرب حتى نهاية القرن السادس عشر للميلاد، كما فاز باهتمام علماء القرن التاسع عشر والقرن العشرين. فضلاً عن هذا الكتاب وضع ابن البنَّاء كتابين، أحدهما يسمى كتاب الأصول والمقدمات في الجبر والمقابلة، والثاني كتاب الجبر والمقابلة. ولابن البنَّاء كذلك رسالة في الهندسة، وأزياج في الفلك، كما له كتاب باسم (كتاب المناخ) ويتناول الجداول الفلكية وكيفية عملها
نبذة:
بو العباس أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي، ولد في غرناطة (639-656) هجري، وتوفي في (721-723) هجري، اشتهر بالرياضيات والفلك والهندسة.
سيرته:
هو أبو العباس أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي. عرف بابن البناء لأن أباه كان بنّاءً، كما اشتهر بلقب المراكشي لأنه أقام في مراكش ودرّس فيها، وفيها مات سنة 721 أو 723 هـ. ولد في غرناطة، وقيل في مراكش، ويختلف مترجموه في سنة ولادته، فيجعلونها بين 639 هـ و 656 هـ .
تبحّر ابن البنَّاء في علوم متنوّعة، إلا أنه اشتهر خاصة في الرياضيات وما إليها. وكان عالماً مثمراً، وضع أكثر من سبعين كتاباً ورسالة في العدد، والحساب، والهندسة،والجبروالفلك، ضاع معظمها، ولم يعثر العلماء الإفرنج إلا على عدد قليل منها نقلوا بعضه إلى لغاتهم. وقد تجلّى لهم فضل ابن البناء على بعض البحوث والنظريات في الحساب والجبر والفلك.
قامت شهرة ابن البنَّاء على كتابه المعروف باسم (كتاب تلخيص أعمال الحساب) الذي يُعد من أشهر مؤلفاته وأنفسها. وقد بقي معمولاً به في المغرب حتى نهاية القرن السادس عشر للميلاد، كما فاز باهتمام علماء القرن التاسع عشر والقرن العشرين. فضلاً عن هذا الكتاب وضع ابن البنَّاء كتابين، أحدهما يسمى كتاب الأصول والمقدمات في الجبر والمقابلة، والثاني كتاب الجبر والمقابلة. ولابن البنَّاء كذلك رسالة في الهندسة، وأزياج في الفلك، كما له كتاب باسم (كتاب المناخ) ويتناول الجداول الفلكية وكيفية عملها
علماء العرب
ابن المجدي
نبذة:
هو أبو العباس شهاب الدين أحمد بن رجب بن طنبغا، اشتهر بالرياضيات والفلك والهندسة، ولد في القاهرة سنة 760 هجرية وفيها توفي سنة 850 هجرية.
سيرته:
هو أبو العباس شهاب الدين أحمد بن رجب بن طنبغا، المعروف بابن المجدي، عالم رياضى وفلكى ولد بالقاهرة سنة 760 هـ، وفيها توفي في 10 ذي القعدة سنة 850 هـ. قال السخاوي في ترجمته أنه (صار رأس الناس في أنواع الحساب والهندسة والهيئة، والفرائض، وعلم الوقت بلا منازع). وقال السيوطي: (اشتغل، وبرع في الفقه، والنحو، والفرائض،والحساب والهيئة، والهندسة ترك آثاراً عديدة وصلنا بعضها في مكتبات القاهرة وليدن وأكسفورد، وأشهرها: (الدر اليتيم في صناعة التقويم)، (إرشاد الحائر إلى تخطيط فضل الدوائر) في علم الهيئة، (تعديل القمر)، (تعديل زحل).
نبذة:
هو أبو العباس شهاب الدين أحمد بن رجب بن طنبغا، اشتهر بالرياضيات والفلك والهندسة، ولد في القاهرة سنة 760 هجرية وفيها توفي سنة 850 هجرية.
سيرته:
هو أبو العباس شهاب الدين أحمد بن رجب بن طنبغا، المعروف بابن المجدي، عالم رياضى وفلكى ولد بالقاهرة سنة 760 هـ، وفيها توفي في 10 ذي القعدة سنة 850 هـ. قال السخاوي في ترجمته أنه (صار رأس الناس في أنواع الحساب والهندسة والهيئة، والفرائض، وعلم الوقت بلا منازع). وقال السيوطي: (اشتغل، وبرع في الفقه، والنحو، والفرائض،والحساب والهيئة، والهندسة ترك آثاراً عديدة وصلنا بعضها في مكتبات القاهرة وليدن وأكسفورد، وأشهرها: (الدر اليتيم في صناعة التقويم)، (إرشاد الحائر إلى تخطيط فضل الدوائر) في علم الهيئة، (تعديل القمر)، (تعديل زحل).
البيروني
البيروني
أبو الريحان محمد بن أحمد الخوارزمي (البيروني) عالم حتى النفَس الأخير
ولد البيروني في 2 من ذي الحجة 362هـ / 4 من سبتمبر 973م بإحدى ضواحي خوارزم في فارس (أوزبكستان حالياً) ويقال انه سمي بـ أبو الريحان لانه كان كل يوم يهدي والدته عود ريحان.
كان البيروني عالماً في الرياضيات، والطبيعيات، والفلك، والطب ، بالإضافة إلى كونه مؤرخاً ولغوياً وأديباً.
وعلى الرغم من اطلاعه الواسع على مختلف مجالات المعرفة في عصره، فإن اهتمامه كان مركزاً أكثر على الرياضيات والفلك. ويعدّه أعلام المستشرقين من العباقرة المسلمين العالميين الواسعي الاطلاع.
تنقل البيروني بين الاقطار لطلب العلم
أجبرت الاضطرابات والقلاقل التي نشبت في خوارزم البيروني على مغادرتها إلى "الري" سنة (384هـ= 994م)، وفي أثناء إقامته بها التقى بالعالم الفلكي "الخوجندي" المتوفى سنة (390هـ= 1000م) وأجرى معه بعض الأرصاد والبحوث، ثم عاد إلى بلاده وواصل عمله في إجراء الأرصاد، ثم لم يلبث أن شد الرحال إلى "جُرجان" سنة (388هـ= 998م) والتحق ببلاط السلطان قابوس بن وشمكير، الملقب بشمس المعالي، وكان محبًّا للعلم، يحفل بلاطه بجهابذة العلم وأساطين المعرفة، وتزخر مكتبته بنفائس الكتب، وهناك التقى مع "ابن سينا" وناظَرَه، واتصل بالطبيب الفلكي المشهور أبي سهل عيسي بن يحيى المسيحي، وتتلمذ على يديه، وشاركه في بحوثه.
أهم اسهاماته العلمية
يعترف للبيروني بإسهام في مختلف العلوم، فقد حدَّد بدقة خطوط الطول وخطوط العرض، وناقش مسألة ما إذا كانت الأرض تدور حول محورها أم لا، وبحث في الوزن النوعي، وقدر بدقة كثافة 18 نوعاً من الأحجار الكريمة والمعادن، وتوصل إلى أن سرعة الضوء أكبر من سرعة الصوت، كما شرح كيفية عمل الينابيع الطبيعية والآبار الارتوازية بناء على مبدأ هيدروستاتيكي.
وكان البيروني ألمع علماء زمانه في الرياضيات كما يعترف بذلك"سمث" في الجزء الأول من كتابه "تاريخ الرياضيات". وبجانب ذلك اشتغل بالفلك، وبحث في هيئة العالم وأحكام النجوم، ووضع طريقة لاستخراج مقدار محيط الأرض وأكد جاليليو صحة النتائج حيث انه استخدم طريقة ثانية, بعد ذلك تعرف عند العلماء الغربيين باسم " قاعدة البيروني" ؛ ووصف ظواهر الشفق وكسوف الشمس وغير ذلك من الظواهر الطبيعية بجانب إشارته لدوران الأرض حول محورها.كما كان ملمًا بعلم المثلثات، وهو من الذين بحثوا في التقسيم الثلاثي للزاوية.
أهم مؤلفاته
ترك البيروني مؤلفات عديدة، تزيد عن مائة وخمسين كتاباً، وقد ذكر أغلبها في رسالته المعروفة بالفهرس، وتتناول مواضيع متنوعة منها الجغرافيا، والرياضيات، والفلك.
ومن أشهر مؤلفاته:
ــ "كتاب الآثار الباقية عن القرون الخالية"، ناقش فيه البيروني دوران الأرض حول نفسها، وتسطيح الكرة ؛ وهو بذلك واضع أصول الرسم على سطح الكرة. ترجم "إدوارد ساخاو Sachau" هذا الكتاب إلى الإنجليزية، وطبع في لندن عام 1789. كما ترجم إلى الألمانية والإنجليزية في القرن التاسع عشر.
ــ "القانون المسعودي في الهيئة والنجوم"، ألفه البيروني (421هـ/1030م) بطلب من "مسعود بن محمد الغزنوي". وهو كتاب ضخم يشتمل على 143 باباً تناول فيه مختلف موضوعات الفلك والرياضيات. و طبع الكتاب في حيدرآباد بالهند.
ــ "تاريخ الهند"، ضمنه البيروني خلاصة دراساته في الهند. ترجمه "ساخاو" أيضاً إلى الإنجليزية، وطبع في لندن سنة 1887م. وتناول فيه البيروني لغة أهل الهند وعاداتهم وعلومهم.
ــ "كتاب التفهيم لأوائل صناعة التنجيم"، يبحث هذا الكتاب الحساب، والهندسة، والجبر، والعدد، والفلك. وقد كتبه البيروني على شكل سؤال وجواب، ووضحه بالأشكال والرسوم. إضافةً إلى هذه الكتب الكبيرة، ترك البيروني عدة رسائل في الهندسة، والحساب، والفلك، والآلات العلمية، والطب، والصيدلة. كما كانت له مراسلات مع ابن سينا. وإضافةً إلى ذلك، فقد ترجم عدداً من الكتب من اللغة السنسكريتية إلى العربية.
-وقد ترجمت معظم كتبه إلى اللغات الفرنسية، والألمانية، والإنجليزية، ونشرت في القرنين التاسع عشر والعشرين.
أبو الريحان محمد بن أحمد الخوارزمي (البيروني) عالم حتى النفَس الأخير
ولد البيروني في 2 من ذي الحجة 362هـ / 4 من سبتمبر 973م بإحدى ضواحي خوارزم في فارس (أوزبكستان حالياً) ويقال انه سمي بـ أبو الريحان لانه كان كل يوم يهدي والدته عود ريحان.
كان البيروني عالماً في الرياضيات، والطبيعيات، والفلك، والطب ، بالإضافة إلى كونه مؤرخاً ولغوياً وأديباً.
وعلى الرغم من اطلاعه الواسع على مختلف مجالات المعرفة في عصره، فإن اهتمامه كان مركزاً أكثر على الرياضيات والفلك. ويعدّه أعلام المستشرقين من العباقرة المسلمين العالميين الواسعي الاطلاع.
تنقل البيروني بين الاقطار لطلب العلم
أجبرت الاضطرابات والقلاقل التي نشبت في خوارزم البيروني على مغادرتها إلى "الري" سنة (384هـ= 994م)، وفي أثناء إقامته بها التقى بالعالم الفلكي "الخوجندي" المتوفى سنة (390هـ= 1000م) وأجرى معه بعض الأرصاد والبحوث، ثم عاد إلى بلاده وواصل عمله في إجراء الأرصاد، ثم لم يلبث أن شد الرحال إلى "جُرجان" سنة (388هـ= 998م) والتحق ببلاط السلطان قابوس بن وشمكير، الملقب بشمس المعالي، وكان محبًّا للعلم، يحفل بلاطه بجهابذة العلم وأساطين المعرفة، وتزخر مكتبته بنفائس الكتب، وهناك التقى مع "ابن سينا" وناظَرَه، واتصل بالطبيب الفلكي المشهور أبي سهل عيسي بن يحيى المسيحي، وتتلمذ على يديه، وشاركه في بحوثه.
أهم اسهاماته العلمية
يعترف للبيروني بإسهام في مختلف العلوم، فقد حدَّد بدقة خطوط الطول وخطوط العرض، وناقش مسألة ما إذا كانت الأرض تدور حول محورها أم لا، وبحث في الوزن النوعي، وقدر بدقة كثافة 18 نوعاً من الأحجار الكريمة والمعادن، وتوصل إلى أن سرعة الضوء أكبر من سرعة الصوت، كما شرح كيفية عمل الينابيع الطبيعية والآبار الارتوازية بناء على مبدأ هيدروستاتيكي.
وكان البيروني ألمع علماء زمانه في الرياضيات كما يعترف بذلك"سمث" في الجزء الأول من كتابه "تاريخ الرياضيات". وبجانب ذلك اشتغل بالفلك، وبحث في هيئة العالم وأحكام النجوم، ووضع طريقة لاستخراج مقدار محيط الأرض وأكد جاليليو صحة النتائج حيث انه استخدم طريقة ثانية, بعد ذلك تعرف عند العلماء الغربيين باسم " قاعدة البيروني" ؛ ووصف ظواهر الشفق وكسوف الشمس وغير ذلك من الظواهر الطبيعية بجانب إشارته لدوران الأرض حول محورها.كما كان ملمًا بعلم المثلثات، وهو من الذين بحثوا في التقسيم الثلاثي للزاوية.
أهم مؤلفاته
ترك البيروني مؤلفات عديدة، تزيد عن مائة وخمسين كتاباً، وقد ذكر أغلبها في رسالته المعروفة بالفهرس، وتتناول مواضيع متنوعة منها الجغرافيا، والرياضيات، والفلك.
ومن أشهر مؤلفاته:
ــ "كتاب الآثار الباقية عن القرون الخالية"، ناقش فيه البيروني دوران الأرض حول نفسها، وتسطيح الكرة ؛ وهو بذلك واضع أصول الرسم على سطح الكرة. ترجم "إدوارد ساخاو Sachau" هذا الكتاب إلى الإنجليزية، وطبع في لندن عام 1789. كما ترجم إلى الألمانية والإنجليزية في القرن التاسع عشر.
ــ "القانون المسعودي في الهيئة والنجوم"، ألفه البيروني (421هـ/1030م) بطلب من "مسعود بن محمد الغزنوي". وهو كتاب ضخم يشتمل على 143 باباً تناول فيه مختلف موضوعات الفلك والرياضيات. و طبع الكتاب في حيدرآباد بالهند.
ــ "تاريخ الهند"، ضمنه البيروني خلاصة دراساته في الهند. ترجمه "ساخاو" أيضاً إلى الإنجليزية، وطبع في لندن سنة 1887م. وتناول فيه البيروني لغة أهل الهند وعاداتهم وعلومهم.
ــ "كتاب التفهيم لأوائل صناعة التنجيم"، يبحث هذا الكتاب الحساب، والهندسة، والجبر، والعدد، والفلك. وقد كتبه البيروني على شكل سؤال وجواب، ووضحه بالأشكال والرسوم. إضافةً إلى هذه الكتب الكبيرة، ترك البيروني عدة رسائل في الهندسة، والحساب، والفلك، والآلات العلمية، والطب، والصيدلة. كما كانت له مراسلات مع ابن سينا. وإضافةً إلى ذلك، فقد ترجم عدداً من الكتب من اللغة السنسكريتية إلى العربية.
-وقد ترجمت معظم كتبه إلى اللغات الفرنسية، والألمانية، والإنجليزية، ونشرت في القرنين التاسع عشر والعشرين.
الأميرة- عدد المساهمات : 1928
نقاط : 30851
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
العمر : 43
الموقع : مملكه السلاوى
رد: علماء العرب
منووور مديرنا على المعلومات
mafia girl- عدد المساهمات : 5054
نقاط : 32800
تاريخ التسجيل : 05/11/2008
العمر : 39
الموقع : هنا في التركينة
رد: علماء العرب
منور سعادتك
تعظيم سلام ياأفندم
منورين ومشكورين وبارك الله فيكم
وجعلكم الله ذخراً لهذه الأمة ولهذا الوطن
وجعلكم الله زخراً للسلاوي
تعظيم سلام ياأفندم
منورين ومشكورين وبارك الله فيكم
وجعلكم الله ذخراً لهذه الأمة ولهذا الوطن
وجعلكم الله زخراً للسلاوي
موسوعة المنتدى- عدد المساهمات : 702
نقاط : 29367
تاريخ التسجيل : 18/01/2009
العمر : 115
السحابه- عدد المساهمات : 5977
نقاط : 35083
تاريخ التسجيل : 09/11/2008
العمر : 43
الموقع : في هذه السمــــــــاء
مواضيع مماثلة
» علماء يثبتون وجود حاسة سادسة لدى الإنسان
» بلاد العرب أوطاني !!
» قصيده من اوباما الي العرب
» اسماء المطر ودرجاته عند العرب!!!!
» الفرق بين العرب والغرب ... نقطه ..
» بلاد العرب أوطاني !!
» قصيده من اوباما الي العرب
» اسماء المطر ودرجاته عند العرب!!!!
» الفرق بين العرب والغرب ... نقطه ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى