خاتمة مذكرتي( عملية التقليد في الملكية الفكرية في التشريع الجزائري) نشر غسيل للنظام المتعفن

نشر الغسيل على على صعيد جامعي ،هذه خاتمة مذكرتي تحمل خرا تبون وكلابه الضالة
الخاتمة
وخاتمة لما سبق نسجل النتائج والملاحظات التالية:
−علينا أن نميز بين المصطلح (الملكية الفكرية) وبين استخدام مصطلحات يراد منها معناه، والأمر ليس كذلك;فالملكية وإن عُدّت من أسمى الحقوق ، فهي مصطلح اقتصادي أكثر منه قانوني حقوقي،كما أن مصطلح (حقوق الملكية الفكرية) مقارنة مع ( الحقوق الفكرية) يضيق مجال الحقوق التي ترتبها أعمال الفكر لصاحبها.ويجعلها لا تتعدى الحق في الاستعمال والاستغلال والتصرف.ومن الخلط أيضا عدّ الملكية بمعنى المال،ولذلك وجب تحديد مصطلحاتنا ومفاهمينا.
−تزداد الحاجة الى تحديد المصطلحات خاصة المصطلحات المركبة، إذا علمنا أن " صياغة النصوص القانونية هي من الأهمية بمكان ،سواء على المستوى التشريعي أو القضائي أو المهني ،بل وفي مختلف مجالات العمل القانوني; فالنص المصاغ في صورة تشريع أو حكم أو عقد أو غير ذلك ،هو المنتج النهائي –إن صح التعبير− الذي يراد تطبيقه وتنفيذه على أرض الواقع..ومن ثم، فكلما كانت الصياغة واضحة ودقيقة ومحددة ومنضبطة،لا لبس فيها ولا غموض ،كلما كان ذلك من عوامل استتباب الأمن القانوني في المجتمع ، والحد بدرجة كبيرة من أسباب النزاع والشقاق بين أطراف العلائق القانونية المختلفة "(1)وتأكيدا على هذه الحاجة، نسوق هذه النماذج وبالرسميات:
اولا...هذا تكليف بالحضور، نقرأ في بياناته : الصزرة 1 https://i.servimg.com/u/f49/20/44/29/83/diapos10.gif
1−خالد عراق، صياغة اتفاق التحكيم،رئيس مكتب التحكيم(سابقا)،وزارة العدل المصرية، بدون تاريخ ولا ترقيم للصفحات.
،نجدها تنص:
وإذا علمنا أن ما كيّفوه بـــ(مخافة إحداث ضوضاء) كان قد حدث في صلاة العصر، ومن غير استعمال لأية وسيلة ،فهل العصر ليل؟ أليس هذا تخلفا للركن الشرعي؟ ولقد دفعت وما زلت أدفع طلبا لإعدام الحكم الصادر بشأن هذه القضية:الصورة2
ثانيا...بخصوص إحباط مؤامرة لاغتيالي بتوريط المحكمة وأصحاب البدلات، باستغلال لظرف العشرية السوداء(دليل آيضا على أن العشرية من صنع النظام ،كلامي عام 2005 ،القصيدة في ملحق ايضا)(1)، دفعت فاتورة السجن شهرين نافذين بشطحة حكمت المحكمة،فاتورة أخف من لو مثلوا بي على حساب الثوابت (لو لم أحبط المؤامرة بفضل الله:ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)، فلقد خرجت بتهمة( الإخلال بنظام الجلسة ) كما هو ثابت في رخصة للاتصال،والإذن الدائم للمحامية بزيارتي على ما فيه من ارتباكات وخلط، كما أن التهمة ثابتة بـشهادة منطوق قرار.الصورتين على الترتيب. الصورة 4ز5
1−قصيدتي :هو الزعيم فلم انقص ولم أزد http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=44526
kouttab-41.forumforhim.com/t167-topic
ولكن اذا رجعنا الى شهادة السوابق العدلية المترتبة عن نفس التهمة نجد أن التهمة المثبتة فيها هي(الإخلال بالنظام العام)،وأقرب منها إليها( الإخلال بالنظام العام في الجلسة) المثبتة في (billet d ecrou)، الصورتان:الصورة 6و7
ولنا ان نتساءل ،هل ( الإخلال بنظام الجلسة) هو( الإخلال بالنظام العام)؟ قرينــــــــــة على المؤامـــــــــــرة
وليس هذا مجرد أخطاء كتابية.
أنا قلبي حنيـــــــــــن..(يكّن) ماشفتـــوش؟*"*جيبوه مـــــن السما كان اليوم طفّش
جيبوا (التّبسّي) معاه واحد من لوحوش*"*جيبوا (العنّابي )كان قاضي ويغــــــــــش
للمزيد في هذا المعنى ،للتحميل،الرابط(1).
ثالثا...بخصوص توقيفي مؤخرا (BRIميلة)،واستئناف النيابة
هذا تكليف بالحضور مشوب بعيوب مصطلحاتية، وخارق حارق للأعراف والقوانين،الصورة8
وهذا وصل تسجيل بالنيابة الإلكترونية وتتبع مآل شكوى،بخصوص هذا الاستئناف الصورة9
ودفوعاتنا مصطلحاتية أيضا ،مع الـتأسيس القانوني،واحتكام إلى الأمر الواقع، وهي كالتالي:
ماذا يعني التكليف بالحضور برسالة نصية (SMS )وصلت إلي هاتفي المحمول؟وما معنى ما يتضمنه بقراءة متأنية له؟
1...اذا كان حضارة وتقدم/ فهل نسيتم الزيت والحليب والسميد المقطوعين؟ وما ذا عن أزمة النقل (بفعل النظام المتعفن) بميلة، لتعقيد حياة المواطنين وتلهيتهم لتمرير السياسات الفرنسية التدميرية؟
2...من شروط التكليف توقيع المعني، فكيف يحدث توقيعي على تكليف برسالة نصية؟ 3...للاطلاع عبر الانترنيت حق ثابت في بيانات التكليف( المستخدم وكلمة السر)، فهل نسي النائب العام .... هذا الحق؟
4...فيما يخص الصفة هل أنا مستأنف (شخصيا لم ولن أستانف)، أم أنا مستأنف ضده؟ثابت بالرسالة النصية إعطائي صفة المستأنف التي ليست هي صفتي في جميع الأحوال.
5...تبين لي مؤخرا أن الرسائل النصية التي ترسل إلى بعض الهواتف (مثلا هاتف ليس ديجيطال مثل (DUOS ) نوع SAMSUNG) ) المكتوبة بالعربية ، تصل مشفّرة بشكل مربعات وليس على شكل حروف، هل كل الناس يملكون هواتف ديجيطال ، لتعميم التبليغ أو التكليف برسالة نصية عن طريق الهواتف؟
6...وأن يتزامن تاريخ الجلسة مع 8 مارس عيد المرأة (لامية زبوشي:برلمانية تشرع للامة وهي تحمل ليسانس في الادب فقط، كأن الجزائر لا يوجد بها دكاترة وبروفيسورات ) فهل أنا صدام ضحاو به يوم العيد الأضحى رمزا للتضحية بالعرب والمسلمين؟ المجلس في موضع شبهة.
−وإذا كان التقليد جنحة فهو بذلك من الجرائم، ويحكمه مبدأ الشرعية،وقد ذهبت جل الدراسات إلى انه لثبوته فلا بد من توافر أركان الجريمة،وهو كذلك، وإن عُدّ اعتداء على حقوق فكرية ، فليس بالضرورة كل اعتداء على حق فكري هو تقليد.
−وتوصلنا أيضا إلى أن التقليد في الملكية الفكرية ليس هو التقليد في الملكية الفكرية الصناعية والتجارية،وقد اختلفت تعريفات المشرع له بحسب طبيعة الإنتاج الفكري وخصوصياته.
ونسجل في الأخير −تحسيسا أو تنبيها ونصحا−أن فوضى المصطلحات تزيد الطين بلّة، ومعلــوم أنّ( الدين النصيحة).
وعلى الله قصد السبيل
1−كنت حلفت يمين نحرك الدولة: ذيل مذكرة تخرجي 2019 بعنوان( المنصفات في شعر فرسان العصر الجاهلي) https://anyflip.com/bqof/zteq